About نشر حساب انستقرام على جوجل

و هناك صحف أخرى تتعاقد مع الكاتب و تتفق معه على طريقة دفع مقابل مادي لما يكتبه من مقالات تنشر على صفحتها.

يجب عليك إعداد محتوى جيد على حسابك يكون جذاب ويثير الانتباه، كما يجب أن يعبر هذا المحتوى على فكرة الموضوع القائم عليه حساب الانستقرام، مع مراعاة القيام بنشر الصور التي تلفت انتباه المتابعين.

الجواب على هذه الأسئلة يكمن حول أن انستقرام يتوفر على الملايين من الحسابات التي تعتبر حسابات شخصية، أي أن الذين يمتلكون هذه الحسابات هم أشخاص عاديون يشاركون صورهم وذكرياتهم الخاصة، لكن قد أغفلنا الشركات والمؤسسات، التي بدورها تمتلك حسابات على انستقرام.

كما عرف على أنه من الأمور الهامة التي من الممكن أن يستهان بها من قبل بعض الأشخاص هي ضبط إعدادات الصفحة الشخصية لدى الحساب.

الآن سوف تجد خيار “حذف حسابك” قم بالدخول عليه، سوف تجد خيار “كيف يمكنني حذف حسابي على انستقرام”.

وسيتطلب منك كتابة البريد الإلكتروني الذي سجلت الحساب به، وكلمة السر التي أدخلتها مسبقاً عن إنشاء الحساب، ليتم فتح حسابك على جوجل.

في تلك الرسالة سيجد المستخدم رابط يقوم بالضغط عليه، وبذلك يكون قد فعّل نشر حساب انستقرام على جوجل حسابه على التطبيق.

وسيقوم التطبيق تلقائياً بفتح حسابك الجديد وربطه مع حساب الفيس بوك الخاص بك لتبدأ مشاركة صورك مع المتابعين.

اقرأ أيضا: إنشاء حساب جوجل بلس: جميع الخدمات بين يديك في غمضة عين

من بين الأسئلة التي يطرحها معظم مستخدمي انستقرام الذين يريدون إنشاء حساب ثاني هي كيف سأستفيد من وجود حسابات متعددة على جهازي، هل وجود حساب انستقرام ثاني ضروري أم لا؟

طرق تهكير حساب انستقرام سهل مره احذر منها ( مع طرق الحماية )

و هذا ليس الشرط الوحيد الذي يجعل صورتك تنشر نشر حساب انستقرام على جوجل بنجاح، فتظهر بالتبعية على محركات بحث google، و بقية الشروط كالتالي:

ليس هذا فقط، بل من المميزات أيضا هو إمكانية نشر صورة أو فيديو ليس فقط نشر حساب انستقرام على جوجل على أكثر من حساب انستقرام، بل كذلك على حسابات ومواقع أخرى مثل فيسبوك وتويتر، إذ أنك حينما تريد نشر فيديو أو صورة، يعطيك التطبيق خيار نشر النشر على تطبيقات أخرى.

من أكثر الأشياء، التي ينصح القيام بها، لزيادة عدد المتابعين، في إنستقرام، وفي باقي مواقع التواصل الإجتماعي، هي استغلال الترند، وبمعنى ٱخر، نشر منشورات، لها علاقة بالمواضيع الرائجة، في تلك اللحظة.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *